لك ربي، في سبيلك وابتغاء مرضاتك، فتقبلها مني، واجعلها صدقة جارية لي ارفع بها درجاتي، واغفر لي بها خطيئاتي، واغفر لي أي زلة قد تكون يدي قد خطتها دون حول مني ولا قوة.
انا في هذه الدنيا عابر سبيل،يرى مالايراه من اعتادت عيناه على المكان وأنس به وركن إليه، اسير وأنا أتوقع الأسوأ دائما، لا تفارق الإبتسامة محياي، وأعرف أن الأمل موجود لمن يبحث عنه.